
مبروووووك للأبيض.. طبعا الإبن و ليس الأب.. حتى هذه الكلمة أصبحت حكرا للكبار فقط عندما نسمعها و لا نعتقد أنها للناشئين .
و الصراحة يستاهلوون و يستاهلوووون .. و أنا أشوف هذا يمكن يكون درس للأب الأبيض، اللي حقق إنتصار واحد في عصر إسماعيل مطر و هو كأس الخليج و من بعد كأس الخليج أصبحنا نعتقد أننا أقوى من البرازيل و الأرجنتين، و بسهولة ممكن أن نضع الكأس في أيدينا، و كانت صدمتنا في كأس اسيا، و كأس العالم .. !!
لن أعلق أكثر من ذلك لأن هذا الموضووع ناقشه أكثر من محلل رياضي و أكثر من مذيع و أكثر من متابع و غير متابع للرياضة، فحتى الذي لا يتابع المباريات، ولا يعرف فيها شيئا .. أصبح يحلل لعب منتخب الإمارات و تكتيكاته، و خلطة ميتسو السحرية.. و السبب في ذلك التناقض الذي نراه في اللعب في كأس الخليج لم يكن منتخب الإمارات يدعم كما هو الحال في كأس الخليج و حصلوا على الكأس لكن بعد ما إنصبت عليه البيزات، شفنا التراخي في اللعب و المدرب يخرج الشباب الجدد في هذا النوع من المباريات و يجازف، صح شفنا لعيبه لكن ما نقدر إنقوول إنهم صالحين لكأس اسيا لو جازف في كأس الخليج ممكن ..
المهم خلنا نستانس شوي و نستانس مع الأبيض الإبن .. و إنشاء الله ما يحصل للناشئين نفس اللي حصل مع الأبيض الأب .. و إنشاء الله يكون درس للأبيض الأب .. و إلى الأمام يا الأبيض و رايتك دايما بيضه .. !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق