
الاثنين، 29 ديسمبر 2008
السلام عليكم لعائض القرني

الأحد، 28 ديسمبر 2008
عذرا غزة

الأحد، 16 نوفمبر 2008
القانون و الهامور

السبت، 15 نوفمبر 2008
مبرووك للأبيض الإبن، و عقبال الأبيض الأب

الأربعاء، 12 نوفمبر 2008
مبادرة مركز إمارات مول

الأحد، 9 نوفمبر 2008
إقرأ

- تفهم الدنيا من منظور اخر غير الذي تربيت عليه و تعلمت منه، أي بمعنى أننا نغرس في عقولنا عادات نراها صحيحة، لأننا تربينا عليها و العادة تزرع في قلب الجنين قبل أن يخرج إلى العالم، فتبقى صحيحة لو كان يعتقد بأنها خاطئة، أو تصرف هو في الأصل صحيح، و لكن بحكم العادات نرى هذه العادة خاطئة، و لكن بالقراءة ينفتح عقل الإنسان، و يصبح قادرا على فهم هذه الدنيا و بشكل صحيح.
- و الأجمل في القراءة أنها تقرب لك ثقافات الشعوب أو الدول الأخرى، و خصوصا في الكتب العربية، التي دائما ما نرى الروايات و القصص العربية تعبر عن مكنونها الداخلي من ثقافة و ألم و إحباط و فرحة و حزن.
- إسلوبك في الحديث يتغير، من حيث إختيار الحجة و الإسلوب.
- القراءة من وجهة نظري هي " تربية " فهي تربي الفرد و تصقل مهاراته، فأنا تغيرت كثيرا من حيث القراءة فقد تأدبت كثيرا منها، حتى إسلوبي تغير بسبب القراءة.
- تعطيك القدرة على التعبير.
و الكثير الكثييييييييييير ..
يجب من اليوم أن نعزم على القراءة و لو ورقة واحدة، لأن كل و رقة فيها فائدة، و الفائدة لن نراها اليوم، يمكن غد أو بعد غد، لأن ليس كل ما نقرأه نستفيد منه اليوم، يمكن أن نستفيد منه غدا، مثال على ذلك من قرأ كتاب " الرجال من المريخ و النساء من الزهرة " و أنا أقصد لغير المتزوجين أي الذين قرأوه من غير المتزوجين فقد قرأوه لكن هذا الكتاب لن يفيدهم و إنما سيفيدهم في حالتي
الحالة الأولى في حالة الزواج ..
الحالة الثانية في حالة إذا ما كان أحد أصدقائهم المتزوجون يريدون إستشارتهم في بعض الأمور الزوجية، فتستطيع هنا أن تعطيهم إستشارتك بفهمك للموضوع، على عكس الذي لا يفهم في هذه الأمور و الذي يمكن أن يقلب الأمور إلى الأسوء..
و أتمنى من الجميع القراءة، مهما كان الذي تقرأه دون الإستهانة به، فأنت لا تعلم يمكن لهذا الكتاب أن يغيرك للأفضل.
قطرة ماء باردة في جوف نار لاسعة
من خلال هذه المدونة سأسكب دائما قطرات باردةـ لتبرد قلبي الذي يشتعل دائما من ويلات البشر و خصوصا الحكومات، و لذلك سأقوم بعرض أهم القضايا التي يعاني منها عالمي الصغير و ممن حوله من الأبرياء، و لا اعتقد أننا في نظر الغير أبرياء يمكن أن نكون في نفس الوقت أشرارا، لأن صاحب الحق، و صاحب الرأي دائما ما يتعرض للإضطهاد، و بأنه افه على المجتمع، و لا مكان له في هذا العالم و بالأحرى المناطق العربية إذا ما جعل لسانة يقفز غضبا، و عليه أن يضرب على لسانه حتى يصيبه بالشلل، و من ثم سيصبح من أفضل البشر، و أنقاها.
و في نفس الوقت علينا أن نتفائل لأنا الدنيا " فيها الحلو و فيها المر " ف كما إستطاع الأفراد تغيير الزمن، نحن لنا القدرة أيضا أن نغير الزمن للأفضل..



